




Тези два нови колажа





Cansel elcin the king
17 август · Редактирано
بقلم أدمن البيدج يارب تنال اعجبكم
تبداء القصه فى احد شوارع باريس
فى يوم رابيعى جميل حيث كانت رولا تسير
مسرعه وتحمل فى يدها كومه من الكتب
وفأجأه أصتدمت بشخص كان يسير
ولا ينظر أمامه
ولكن كانت الصدمه على وجه رولا أقوى من الاصتدام
حيث وجدت أمامها أكثر شخص أحبته
ولكنه كان أكثر شخص خذلها وحطم كل أحلامها أمنيتها وتركها جسد بلا روح
أن كريم شخصيه فريده من نوعها حيث أنه كان يتمتع بوسامه مطلقه
وعقل نافذ وذكاء شديد
وشخصيه قويه ولكن كان هناك لغز فى حياته أو حادث وقع له كان سببا فى تغير مجرى حياته ؟؟؟؟
Cansel elcin the king
27 август · Редактирано
كنا قد توقفنا عند كلام بهار الذى أحرج رولا وتركتهم وذهبت بعيد وذهب كريم ورائها نكمل
كريم : لا تخجلى رولا من كلام بهار فهى تمزح معى ولا تقصد احراجك . فبتسم وقال أعرفك على بنفسى أنا كريم أوغلو صديق بهار من الجامعه وأنتى رولا فأومت برأسها فضحك لبرائتها وقال لها
كريم : أنا سعيد بمعرفتك
رولا :أنا أيضا كنت أتمنى أن ألتقى بك
فنظرلها مستغربا وهل تعرفنى من قبل ؟
رولا :نعم رأيتك مرات عده وأنت تلعب متشات التنس فى الجامعه وأعجتنى طريقتك باللعب وحدثتنى بهار عنك من قبل .
فقال مازحا معها أممممممممممم أذن كنت تعرفننى من قبل فأبتسمت ليست معرفه بالمعنى الحقيقى فهى أشياء لا تذكر
كريم :أذن دعينا نتعرف من جديد فضحكت وقالت حسنأ
كريم هل تحبى الرقص
رولا :نعم
كريم : هل تسمحى لى بهذه الرقصه
أبتسمت وأخذ يدها ليرقصو معا أول رقصه وأثنا الرقص قال كريم ماذا تدرسى رولا ؟
رولا: أنا فى كليه أداب فأنا أحب دراسه التاريخ والحضارات .
فقال مازحا فأنا أتحدث أذن مع عالمه أثار فى المستقبل فضحكت وقالت رولا :نعم أنت تبنى و أنا أكتشف فنظرلها مستغرباٌ فأبتسمت ثم قالت له ألست مهندس مبانى ؟ فضحك وقال
كريم : أه لقد نسيت انه بهار معى بالكليه .
وأستمرو بالرقص ثم قال لها
كريم : هل تحبى الموسيقى ؟
رولا :نعم
كريم : اى نوع من الموسيقى تفضلي
رولا :أفضل الموسيقى الهادئه وبعض السمفونيات ثم قالت وأنت أى نوع تفضل
كريم:تقريباً نفس الانواع ولكن زيدى عليها موسيقى الراب ثم قال والاغانى تفضلى أى نوع
رولا :فقالت الرومانسيه
كريم : انتى شخصيه حساسه وجميله أيضاً . فخجلت من كلامه ونظرت بعيدًثم قالت له
رولا :هل تحب القراءه ؟
كريم: نعم
رولا:أى نوع تفضل قرائته ؟
كريم :المغامرات والبوليسى والرعب .فنظرت له بستغراب فضحك من نظرتها فأبتسمت ثم قال
كريم :ما أكثر شئ تحبى وأكثر شئ تكرهى فى الحياه ؟
رولا:سكتت برهه ثم قالت أكثر شئ أحبه هو الصدق والامانه والحب . وأكثر شئ أكرهه هو الخيانه .
ومع كل كلمه كانت تقولها رولا كان كريم يشعر أنها قريبه منه أكثر وأكثر
كريم هل عندك هوايات ؟
رولا :نعم فأنا أحب رياضه المشى جداً و أيضاً رياضه ألجرى فأنا أمارسها كل يوم فهى تساعدنى على صفاء الذهن وتجدد نشاطى .. فنظر لها فى أعجاب فأبتسمت وقالت وأنت طبعاً التنس فأنت بطل الجامعه .. فضحك فقالت لقد رايت وانت تلعب
كريم :ولماذا لم تأتى لتتحدثى معى ؟
رولا :أنت لم تكن تعرفنى وقتها .. ونظر الى فستانها ثم قال
كريم :هل تعلمى أن لون فستانك هو لونى المفضل .
رولا :أنا أيضاً أحب هذا الون كتيراً وأغلب ملابسى لونها مثله
كريم : هل سافرتى من قبل ؟
رولا :لا فأنا لو أغادر أسطنبول مطلقاً ولكن أتمنى السفر الى باريس فأنا سمعت عنها أنها جميله وبها أماكن كثيره أثاريه
كريم :نعم باريس جميله جداً
رولا :هل سافرت اليها من قبل ؟
كريم :نعم سافرت اليها كثيراًفلدينا هناك فرع للشركه ثم قال لها كيف تقضى يومك
رولا: أذهب صباحاً الى الجامعه وبعد ذلك أخرج مع أصدقائى فأنا أحب تمضيه الوقت معهم فهم أصدقائى منذ الطفوله وبعض الاوقات نذهب الى التسوق او السينما
كريم هل تحبى أصدقاءك لهذه الدرجه ؟
رولا :نعم فنحن نمضى معاً أوقات جميله
كريم :أنتى فعلا شخصيه جذابه وجميله وأنا سعيد بمعرفتك فأبتسمت وقالت
رولا :لا بل بالعكس أنا الاسعد لانه أتاحت لى الفرصه لكى أتعرف اليك وأتحدث معك ومعرفتك عن قرب .. وأثناء الحديث قاطعهم توقف الموسيقى ثم قالت نرمين هانم :كريم هيا لكى تطفئ الشموع وتجمع كل المدعوين للاحتفال بكريم ....
قارب الحفل على الانتهاء وبداء المدعوين فى الانصراف وأقتربت بهار ورولا من كريم وقالت
بهار :كريم نحن سنذهب الان
كريم :مازال الوقت مبكراً
بهار :لا لقد تأخر الوقت كثيراً ...
كريم :حسناًأنتظرانى قليلاً ... وذهب الى والدته وقال
كريم :أمى سئذهب مع أصدقائى لبعض الوقت
نرمين :حسناً لا تتأخر أبنى ... فقبلها على خدها وقال لها لن أتاخر وذهب الى رولا وبهار وقال
كريم :هيا
بهار :الى أين
كريم :سأوصلكم الى المنزل ..فبتسمت رولا وقالت
رولا :لا داعى لذلك كريم فنحن لا نريد أزعاجك
كريم : لا تقولى ذلك لقد أصبحنا الان أصدقاء فضحكت بهار وقالت
بهار :الان ستكونينى صديقه لكريم أكثر منى فضحك الجميع وقال كريم وكيف يكون ذلك وأنتى سبب فى معرفتنا ثم قال هيا بينا
وركبو السياره وانطلق كريم وطوال الطريق لو ينقطع صوت الضحكات والمزاح حتى وصلو الى المنزل ونزلت بهار ورولا وقالت بهار :شكراًكريم
كريم :أبتسم وقال لا يوجد شكر بين الاصدقاء السى كذلك رولا
فأبتسمت وقالت نعم فقال سنتقابل ثانيا فقالت أكيد ..............
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
,,,,و,فى الوقت الحاضر .. فى باريس جامعه السوربون ,,,,,
مازال كريم يجلس فى الحديقه ينتظر خروج رولا من المحاضره لكى يتحدث معاها ويشرح لها ما حدث معه ..
فى داخل المحاضره جلست رولا شارده الذهن ولاحظت سيلين عليها ذلك فقالت لها
سيلين: ما بكى رولا انتى شارده منذ أن جئتى
رولا:لا شئ ... وظلت هكذا حتى أنتهت المحاضره وخرجت رولا ومعاها سيلين ثم قالت سيلين : أنا أشعر أنك متعبه
رولا :نعم أنا متعبه وأريد العوده الى المنزل ليكى أستريح
وكان كريم يراقبهما من بعيد وحاول الاقتراب لكى يتحدث مع رولا وعندما رائه يقترب منها قالت لسيلين سأذهب الان أراكى فيما بعد ومشت مسرعه ولكن لاحقها كريم وجذبها من ذراعها وقال
كريم :أرجوكى أريد التحدث معكى لدقيقه فنظرات اليه نظره كلها غضب وقالت
رولا :لا أريد التحدث معك ولا أريد أن أسمع منك أى شئ دعنى وشأنى فلا يحق لك أن تخرج من حياتى فجأه وتعود وقت ما تشاء وجذبت ذراعها من بين يديه وأدارت وجهها والدموع تتساقط من عينيها كالمطر ومضت مسرعه ولاحقت بها سيلين وقالت
سيلين :من هذا وكيف يعاملك هكذا ؟
رولا :أنه كريم فصدمت سيلين لما سمعت منها و سكتت لبرهه ثم قالت ولماذا لم تتحدثى معه لبد أنه كان ليديه تفسير لما فعله معك
رولا :لا لن أسمع أكاذيب ثانياً فقلبى تحمل أكثر من وسعه ولم يعد يستطيع تحمل المزيد أرجوكى سيلين دعينى أذهب فأنا حقاً متعبه سيلين انا سأتى معك الى البيت لكى أطمن عليكى فلن أتركك وحدك فى هذه الحاله
وعلى الجهه الاخرى يتابع كريم مايحدث بين رولا وسيلين , ورن هاتفه وكان فرانك
فرانك :أين أنت لقد تأخر الوقت ولم يعد لدينا وقت سيبداء المتش بعد قليل
كريم :ستاتى بعد قليل ...... وكان كريم يتحدث ومازلت عينه على رولا ووقف ينتظر تاكسى وهو شارد الذهن يفكر فى رولا وفجأه رولا سمعت صوت فرامل سياره قوى وبعده اصتدامت السياره بشئ فالتفتت خلفها لترى ما حدث ....................................................
Горе-долу това разбрах с

